سلام
ممنونم از ایجاد تاپیک و شرکت دوستان
اینکه آیت الله سیستانی فتوا داده باشند محرز و قطعی نیست.
اما آنچه مهم است این است که الان دشمنان اهل بیت علیهم السلام کمر بر جسارت و بی حرمتی بسته اند.
و مناسب هست که ما در اینجا مقداری از وظیفه و ارادت خودمون به اهل بیت علیهم السلام رو نشون بدیم. و دعا کنیم که این قائله ختم به خیر بشود.
بِسْمِ ﭐللَّهِ ﭐلرَّحْمَـٰنِ ﭐلرَّحِيمِ
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي ﭐلسَّمَاوَاتِ وَمَا فِي ﭐلْأَرْضِ وَهُوَ ﭐلْعَزِيزُ ﭐلْحَکِيمُ ﴿1﴾ هُوَ ﭐلَّذِي أَخْرَجَ ﭐلَّذِينَ کَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ ﭐلْکِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ ﭐلْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُواْ وَظَنُّواْ أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ ﭐللَّهِ فَأَتَاهُمُ ﭐللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُواْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ﭐلرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي ﭐلْمُؤْمِنِينَ فَـﭑعْتَبِرُواْ يَا أُوْلِي ﭐلْأَبْصَارِ ﴿2﴾ وَلَوْلَا أَن کَتَبَ ﭐللَّهُ عَلَيْهِمُ ﭐلْجَلَاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي ﭐلدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي ﭐلْئَاخِرَةِ عَذَابُ ﭐلنَّارِ ﴿3﴾ ذَ ٰلِکَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّواْ ﭐللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَن يُشَاقِّ ﭐللَّهَ فَإِنَّ ﭐللَّهَ شَدِيدُ ﭐلْعِقَابِ ﴿4﴾ مَا قَطَعْتُم مِّن لِّينَةٍ أَوْ تَرَکْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَىٰ أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ ﭐللَّهِ وَلِيُخْزِيَ ﭐلْفَاسِقِينَ ﴿5﴾ وَمَا أَفَاءَ ﭐللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِکَابٍ وَلَکِنَّ ﭐللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ وَﭐللَّهُ عَلَىٰ کُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿6﴾ مَّا أَفَاءَ ﭐللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ ﭐلْقُرَىٰ فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي ﭐلْقُرْبَىٰ وَﭐلْيَتَامَىٰ وَﭐلْمَسَاکِينِ وَﭐبْنِ ﭐلسَّبِيلِ کَيْ لَا يَکُونَ دُولَةً بَيْنَ ﭐلْأَغْنِيَاءِ مِنکُمْ وَمَا ءَاتَاکُمُ ﭐلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاکُمْ عَنْهُ فَـﭑنتَهُواْ وَﭐتَّقُواْ ﭐللَّهَ إِنَّ ﭐللَّهَ شَدِيدُ ﭐلْعِقَابِ ﴿7﴾ لِلْفُقَرَاءِ ﭐلْمُهَاجِرِينَ ﭐلَّذِينَ أُخْرِجُواْ مِن دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاًَ مِّنَ ﭐللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنصُرُونَ ﭐللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـٰئِکَ هُمُ ﭐلصَّادِقُونَ ﴿8﴾ وَﭐلَّذِينَ تَبَوَّؤُواْ ﭐلدَّارَ وَﭐلْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُواْ وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ کَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَـٰئِکَ هُمُ ﭐلْمُفْلِحُونَ ﴿9﴾ وَﭐلَّذِينَ جَاءُواْ مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا ﭐغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا ﭐلَّذِينَ سَبَقُونَا بِـﭑلْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ رَبَّنَا إِنَّکَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ﴿10﴾ أَلَمْ تَر إِلَى ﭐلَّذِينَ نَافَقُواْ يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ ﭐلَّذِينَ کَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ ﭐلْکِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَکُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيکُمْ أَحَداً أَبَداً وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّکُمْ وَﭐللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَکَاذِبُونَ ﴿11﴾ لَئِنْ أُخْرِجُواْ لَا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِن قُوتِلُواْ لَا يَنصُرُونَهُمْ وَلَئِن نَّصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ ﭐلْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ ﴿12﴾ لَأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِّنَ ﭐللَّهِ ذَ ٰلِکَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ ﴿13﴾ لَا يُقَاتِلُونَکُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ذَ ٰلِکَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ ﴿14﴾ کَمَثَلِ ﭐلَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَرِيباً ذَاقُواْ وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿15﴾ کَمَثَلِ ﭐلشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ ﭐکْفُرْ فَلَمَّا کَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنکَ إِنِّي أَخَافُ ﭐللَّهَ رَبَّ ﭐلْعَالَمِينَ ﴿16﴾ فَکَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي ﭐلنَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَ ٰلِکَ جَزَاءُ ﭐلظَّالِمِينَ ﴿17﴾ يَا أَيُّهَا ﭐلَّذِينَ ءَامَنُواْ ﭐتَّقُواْ ﭐللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَﭐتَّقُواْ ﭐللَّهَ إِنَّ ﭐللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿18﴾ وَلَا تَکُونُواْ کَـﭑلَّذِينَ نَسُواْ ﭐللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَـٰئِکَ هُمُ ﭐلْفَاسِقُونَ ﴿19﴾ لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ ﭐلنَّارِ وَأَصْحَابُ ﭐلْجَنَّةِ أَصْحَابُ ﭐلْجَنَّةِ هُمُ ﭐلْفَائِزُونَ ﴿20﴾ لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا ﭐلْقُرْءَانَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ ﭐللَّهِ وَتِلْکَ ﭐلْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَکَّرُونَ ﴿21﴾ هُوَ ﭐللَّهُ ﭐلَّذِي لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ ﭐلْغَيْبِ وَﭐلشَّهَادَةِ هُوَ ﭐلرَّحْمَـٰنُ ﭐلرَّحِيمُ ﴿22﴾ هُوَ ﭐللَّهُ ﭐلَّذِي لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ﭐلْمَلِکُ ﭐلْقُدُّوسُ ﭐلسَّلَامُ ﭐلْمُؤْمِنُ ﭐلْمُهَيْمِنُ ﭐلْعَزِيزُ ﭐلْجَبَّارُ ﭐلْمُتَکَبِّرُ سُبْحَانَ ﭐللَّهِ عَمَّا يُشْرِکُونَ ﴿23﴾ هُوَ ﭐللَّهُ ﭐلْخَالِقُ ﭐلْبَارِئُ ﭐلْمُصَوِّرُ لَهُ ﭐلْأَسْمَاءُ ﭐلْحُسْنَىٰ يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي ﭐلسَّمَاوَاتِ وَﭐلْأَرْضِ وَهُوَ ﭐلْعَزِيزُ ﭐلْحَکِيمُ ﴿24﴾
علاقه مندی ها (Bookmarks)